5 EASY FACTS ABOUT قوة المرأة في ضعفها DESCRIBED

5 Easy Facts About قوة المرأة في ضعفها Described

5 Easy Facts About قوة المرأة في ضعفها Described

Blog Article

«إن المسؤولية الشخصية هي ما يجعلنا شعباً قوياً، أما الاستمرار في أزمة القيم فسيحولنا إلى شعب ضعيف»

نكاح الإستبضاع: وهو قول الرّجل لزوجته في الجاهليّة:«أرسلي إلى فلانٍ فاستبضعي منه» أي اطلبي منه المباضعة (الجماع)، ويحدث الاستبضاع رغبة في أن ينجب الرجل طفلًا يحمل صفات الرجل الآخر من شجاعةٍ وفروسية وحكمة وقيادة.

كما أشار القرآن إلى الرجال والنساء معًا في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وجعله من صفات المؤمنين يقول الله في سورة التوبة:

أجمل ما في المرأة القوية وضوحها وجرأتها في الإفصاح عن رأيها، فتُعبِّر عن رأيها ببساطة ووضوح دون خوف أو خجل، وتُواجه به من أمامها وإن لم ينل إعجابه؛ ذلك لأنَّها تعرف ما تُريد بالضبط، خاصة عندما يتعلق الأمر بأولوياتها، فهي غير مُستعدة لتغيير نفسها وآرائها إرضاءً لأهواء الناس.

النظرة الدونيّة للمرأة وذلك باعتبار أنّها عار على الدين والشرف والعائلة.

أمَّا اليوم فقد اختلفت المرأة كثيراً؛ وذلك بفعل تحضُّر المجتمعات وطريقة التفكير، وازداد وعيها وثقافتها، فأصبحنا نراها طموحة حالِمة تتمتَّع بشخصية قوية، وواثقة من نفسها تُدافع عن حقوقها ورأيها بكل قوة واحترام، وتُحارب لإكمال تعليمها والحصول على أقوى الشهادات، فلم تعُد تقبل أن تكون تابعة لأحد بعد الآن، وإنَّما شخص مستقل مكتمل بنفسه، لديها الشغف لتحقيق النجاح والتميُّز في كل نواحي حياتها.

وأما ضعف المرأة الجسماني والنفساني يناسب الطمأنينة والسكينة التي تحتاجها الأسرة في جوها الأسري الداخلي، والمتأمل في هذا التقسيم يجد أنه روعي فيه جانب القدرات والاختصاص والتكوين الجسمي، وجانب مصلحة الأسرة واستقرارها، وكل من يعترض على هذا التقسيم إما هو جاهل للحكمة أو متجاهل مغرض.

تعليمات استخدام الموقع إشعار الخصوصية عملية الشراء في هيئة الأمم المتحدة للمرأة للاتصال بنا

تعلموا احترام الأنثى ليست ناقصة ليكملها رجل وليست عورة ليسترها رجل هي من تلد نصف المجتمع وتربي النصف الآخر.

ومن مظاهر تكريم الإسلام للأم أنه أمر بالإنفاق عليها وطاعتها والسهر على رعايتها والدعاء لها بالرحمة. كما لا بد أن يكون الابن قريبًا من أمه يرعاها على أفضل ما تكون الرعاية، ولذلك قال كثير من العلماء باستحباب سكن الابن مع والديه أو بالقرب منهما لتقديم الرعاية لهما والاطمئنان عليهما باستمرار.

تتحمَّل المرأة ذات الشخصية القوية مسؤولية تصرفاتها وأفعالها؛ فإن أخطأت أو فشلت، تعترف بخطئها ولا تُحاول الاختباء وراء الأعذار والمبررات؛ ذلك لأنَّها واثقة من نفسها ومستعدة لتحمُّل تبِعات ما تقوم به.

لا يمكن للمرأة القوية أن تُفكِّر إلَّا بإيجابية، فهي تعلم أنَّ أفكارنا من يتحكم في حياتنا، لذلك لا تسمح للتفكير السلبي بالسيطرة عليها، تتقبَّل الفشل وتعتبره فرصة للتعلُّم، ولا تجلد ذاتها باللوم، أو تُقارن نفسها بغيرها، ولا تُركِّز على المشاكل بل تُحاول إيجاد الحلول؛ فهي مثلاً إن فقدت وظيفتها، لا تدعُ هذا الأمر يُحبطها، بل تنظر إليه بإيجابية وبثقة في نفسها بأنَّها قادرة على إيجاد فرصة أخرى؛ ذلك لأنَّها تتمتَّع بعقلية منفتحة تؤمن أنَّ الإنسان يستطيع بإرادته فعل أي شيء في الحياة.

تتميّز المرأة القوية بقدرتها على تحمّل الأخطاء وعدم لوم الآخرين عليها أو حتّى السماح لهم هنا بمعاتبتها أو تثبيطها، فالمرأة القوية تتقبل النصح دون اللوم وذلك عند الحاجة،[٤] وعند إرتكاب المرأة القوية خطأ ما فإنّها تُفكّر بطريقة إيجابية في محاولة تخطي هذه المشكلة دون إلقاء اللوم على الذات،[٦] وذلك من خلال دراسة المشكلة جيّداً وتحديد ما إن كان يُمكن حلّها بالإعتذار عند إرتكاب خطأ بحقّ أحد ما أم بتغيير بعض من السلوكيات الشخصية لتجنّب تكرار المشكلة في المستقبل.[١]

وبعد وفاة زوجها الأول، خطبها أبو طلحة الأنصاري ولم يكن وقتئذ مسلمًا، فاشترطت عليه الإسلام لتقبل به زوجًا، فقبل بذلك وانطلق إلى النبي محمد ليعلن إسلامه، فتزوجها أبو طلحة وأنجبت له أبو عمير الذي توفي صغيرًا ثم من بعده عبد الله الذي عاش حتى قُتل في حروب فارس. وقد شاركت أم سليم في غزوة حنين حيث لعبت دورها في تحميس المقاتلين ومداواة الجرحى. أم عطية الأنصارية[عدل]

Report this page